حروب ضروسة بين مؤيدي القاعدة ومعارضيها وصولاً للاتهامات بالعمالة لمن يخالف فكر القاعدة طالت عدداً من اعلاميي الريف الشمالي ومنهم ضمن مناطق ادلب وريفها من قبل مواليي القاعدة أريام أو ريم نزار الحسيني وزميلها حسين علي هاشم المكنى بحسين هرموش تخلل الاتهامات المصطلحات الدونية باسم الثورة السورية.
هنا وبعد تفاقم الأمور سحبت من يدهم قناة التيلغرام الذي أسستها لاعلام الثورة وليس للنعرات الشخصية الممتهنة من قبل حسين وزميلته أريام أو ريم وخاصة حينما نُشِرَ خبر كذبة اختراق جروبان الواتس أب من قبلهما لأنني من أنشأت الجروبان منذ عام 2016 وتأسيس جروبان آخران بدلاً عنهما من قبل حسين مع العلم تم نفي كذبتهما وغادرت جروبهما لكثرة الأكاذيب تحت ذريعة اختراقات وهمية للضحك على المتابعين ضمن العالم الافتراضي وسلمت القناة لأبو محمود الحلبي ليتابع النشر ضمنها، وبعد أيام سحبت من يدها قناة اليوتيوب الذي انشأتها لها أيضا محتفظاً ببقية الأمور الذي أسستها لاستقلاليتها وليس لنعت الآخرين بالتهم العشوائية بدون توثيق أو أدلة ملموسة بالرغم من تحذيرها المتكرر ومراراً ...
هنا وبعد تجاهر المدعوان أريام أو ريم وحسين أمام الملأ من كذب وخداع واتهامات للآخرين عشوائياََ اضطررت طرح محادثة حميمة بين حسين و أريام المحتفظ بها للاعلاميين الذين هُوجِموا من قبلهما مع صورة لها مموهة مبدأياً تتضمن تفاصيل مهمة يبحث عنها جميع المتواجدين داخل الساحة السورية مرسلاً صورتها الواضحة لاثنان تاركاً لهما حرية الاختيار في طرحها
أما عن المحادثات فهي مسحوبة من حساب أعطاها اياه شخص من درعا خلال معركة حوران الأخيرة بحجة أنه يريد توثيقه باسمها فاستلمته منها ونقل ادارته لي لحمايته من الاختراق بعد ربطه برقمي الشخصي لأتلقى منه اي اشعارات اذا حاول أحدهم سرقته منها بينما كانت تستخدمه للنشر فقط ضمن صفحتها العامة وكان هناك اتفاق بأن لا أحد يعلم به كونها عانت الكثير من تعطيل حساباتها المتكررة، وفي تاريخ 17/3/2018 وصلني اشعار تغيير كلمة السر عصراً وحينما وصلت منزلي استعدته وسجلت خروج جميع الأجهزة منه وبعد استعادته وصلني اتصال ماسنجر من حسين علي هاشم المكنى بحسين هرموش تفاجأت كيف علم به ولمحت رسالة غرامية من المحادثة، فتصفحتها لأرى بأنها محادثة طويلة فصورتها جميعها وخلال تصوير المحادثة راسلتني أريام بأنها فقدت الحساب، فأخبرتها بأنني من غير كلمة السر لأنه وصلني اشعار بأن هناك أحداََ غير كلمة السر وأنا خارج المنزل، فقالت لي بأنها هي من غيرت كلمة السر، وبعد انتهائي من تصوير المحادثات سلمتها الحساب وبعد عدة أيام تقريباََ عُطِّل من قبل ادارة الفايس بوك بسبب التبليغات على صفحتها العامة.
بعد مدة وجيزة طلب حسين علي هاشم ضم قناته مع قناة مؤسسة أريام الاعلامية ووافقت على الاندماج بشرط أن يكون الاندماج معنا وليس معه وظننت حينها بأنه يملك قنوات تحتوي على آلاف مؤلفة من المتابعين لأتفاجأ لا تتجاوز قناته الـ 400 متابع، وبعد فترة اختلقوا كذبة اختراق جروبات الواتس لأنني المنشيء فنفيت الخبر وغادرتهم الى أن وصلني بأنهم يريدون حذف القناة حينها عدت الى القناة كونني المالك لأرى بأنهم قد حظروا 280 شخص لتكون كذبة حذف القناة حقيقية ونقلهم عبر رابط قناتهم الجديدة بمشاركة الرابط، فأزلت حسين من القناة ونفيت خبر حذف القناة لكن أريام أكدت ماحصل بالتنسيق معها وبعلمها فأزلتها وسلمت القناة التيلغرام لأبو محمود الحلبي ليتابع النشر من خلالها، وبعد أيام بسيطة سحبت من يدها قناة اليوتيوب الذي أنشأتها لها وهنا لم يعد بين يديها شيء من الذي أنشأته لها تاركاً لها الحرية أن تعمل مع من تشاء بدون أن تضرب المجهود الذي خصصته لاستقلاليتها لكنها لم تحترم هذا الأمر واستبعادها سبب الكذب والخداع واللف والدوران بالرغم من جميع التحذيرات الذي حذرتها اياها
