المراة البريطانية "شوغي بيكيم" المخطوفة مع أولادها الخمس من قبل ميليشيات "مضر نجار" في كلى الحالتين ، وكما ورد ضمن بيان المخابرات السورية التي تحمل علم الثورة وهي المؤسسة الأمنية بحلب قبل تسليمها وأسطورة "عملية النسيم"
بداية أوائل شهر رمضان 2015 تم احضار المرأة البريطانية مع أولادها الخمسة من قبل مدير المكتب الأمني السابق "أبو حميد كوسا" من اعزاز حينما كانت متوجهة الى تركيا مع أولادها الخمسة والتي تدعى "شوغي بيكيم" وتهمتها زوجة داعشي ، فوضعت بسجن قاضي عسكر قسم النساء لمدة قصيرة ، ومن ثم اخرجت على الفور لتوضع بالغرفة رقم ( 1 ) باسم سجينة سرية وذلك لكي لا يعرف أحد إسمها ، أما اسماء اولادها فكانوا :
(ميمونة - جنات - سارة - عبد الله - آدم)
ومنعت من الزيارة والإختلاط بالنساء الأخريات كي لايعرفها أحد من السجينات ويتكلم عنها حين اطلاق سراحهن ، ومكثت في السجن مايقارب الخمس شهور وبعدها صدر قرار من "مضر نجار" بأنها مبادلة مع الدواعش ، وطلب من زوجها أو ممن تواصلوا معهم فدية بمبالغ خيالية ، وحينما علمت المؤسسة الأمنية بحلب قبل تسليمها بالخبر المنشور بعنوان "داعشية" بريطانية تشعر بالندم وتريد العودة الى ديارها مع أطفالها الخمسة !
أطلقت المؤسسة الأمنية بحلب قبل تسليمها لعبة التحايل الثورية تحت اسم عملية النسيم الوهمية ولكم البيان التالي
عملية النسيم
الرائد "مصطفى دهمان أبو أسعد" من قرية رام حمدان
الأسئلة التي تطرح نفسها الآن :
1- كيف تم اطلاق عملية النسيم باطلاق سراح البريطانية من خاطفيها والمؤسسة الأمنية بحلب قبل تسلميها من أحضرتها من اعزاز .؟!؟!؟
2- وضمن البيان الوارد من قبل المؤسسة الأمنية بحلب قبل تسليمها لعملية النسيم لم يتم ذكر اسم الجهة الخاطفة اذا صدقنا كذبتهم أولا كونهم صدقوها ثانيا.
3- وهل تجرؤ المؤسسة الأمنية بحلب قبل تسليمها بمواجهة البريطانية بسجانيها وأولهم من أحضرها من اعزاز .؟!؟!؟
أترك الأجوبة اليكم ياسادة !!!!!
كل الشكر لكم زملائي الأحرار
00905392008361
17/9/2017
Skype : mohammad.baraa14
