بطلها هذه المرة "أبو علي القيلوني" المنحدر من قرية "عنجارة" مع امرأة من قرية "السلوم" بنت "ع - خ"، وحينما اكتشف زوجها هذه العلاقة "وللأسف كان متأخراً" قام بتطليقها والغياب عن الأنظار تفادياً من عملية تصفيته من قبل قيادات فصائل التعفيش والدعارة منهم (الزنكي) وخلايا الاغتيالات التابعة لهم المنتشرة حالياً ضمن الأرياف كنوع من بسط النفوذ.
كل الشكر لكم زملائي الأحرار
00905392008361
27/7/2018
Skype : mohammad.baraa14