من يبحث عن السلطة يتسبب في خسارة أدنى مشروع ممكن أن يقدم فائدة للسوريين في المهجر، وللأسف فشلت التشكيلات السورية في جميع أنشطتها على خدمة المحيط السوري ونجحوا فقط ضمن دوائرهم المغلقة والبعيدة كل البعد عن نسيج السوريين
اقرأ أيضاََ :الشاعر "ابراهيم الصمادي" .. عمليات نصب واحتيال وتشبيح بالوثائق نقلاََ عن مدونة الاستحقاق . (اضغط هنا)
من باب آخر كلما أرادت السلطات التركية أن تمنح الفرص للسوريين لمنحهم بعض التسهيلات الاجتماعية كأبسط الأمور، لاتجد من يمثلهم من ناحية الأخلاق الاجتماعية والثقافية والمباديء الانسانية، ففي كل تجربة تضعهم تركيا ضمنها يفتعلون الخلافات أمام الرقابة التركية ويتحولون الى أحزاب شعبية يتم نهش بعضهم البعض وكله وللأسف من أجل الحصول "الكرسي - الأنا - الصدارة وبقية التسميات البعثية"
اقرأ أيضاََ :بالفيديو والصور - أنت عميل اذا فضحت فسادي .. هرطقات موالي طبال الائتلاف السوري "نزار الحراكي" في الجنوب السوري . (اضغط هنا)
من جهة أخرى وبالتزامن مع تضخم أنهار الدماء السورية وتخاذل مزارع المعارضة السورية لم يجد السوريين جالية تمثلهم لترعى حقوقهم والسبب تصدر المشهد عصابات الأحزاب أصحاب فكر "كن أو لا تكن"
اقرأ أيضاََ :"نزار الحراكي" سفير الإئتلاف في الدوحة .. هل يحتاج الى اعادة تأهيل اجتماعي أم أنه قليل تربية ؟ (اضغط هنا)
لكم فيديوهات من جانب الخلافات التي حصلت ضمن الجالية السورية في اسطنبول وعلى اثرها طارت الصيدة ياصيادين رقاب الشعب .
كل الشكر لكم زملائي الأحرار
00905392008361
26/3/2018
Skype : mohammad.baraa14
