whatsapp

آخر التعليقات

أحدث المواضيع

الجمعة، 29 سبتمبر 2017

"عبد الرحمن تركي" من بقال بسيط الى قائد كتيبة يدعشن من يريد ! ومتى يريد ! فمن الضحية ؟ "وثائق"


"محمد علي العبد الله" ابن حسين العبد الله وشريفة اسكيف تولد 1980 حلب الملقب بأبو الدرداء انضم الى الثورة في حلب في بدايتها وفترة سيطرة الجيش الحر على أغلب مناطق حلب وتحديداََ في حي المشهد عند الإشارات، انضم "أبو الدرداء" لفصيل يدعى ’’كتائب أبناء الصحابة’’ بقيادة "عبد الرحمن تركي" صاحب محل ’’عمو تركي’’ ضمن حي السكري، و"عمو تركي" حالياََ في مدينة ’’بورصا التركية’’ بشارع تشارشمبا ونوابه "محمد قربي أبوعبدو طبية - أحمد إسماعيل أبو قتيبة" وكان عمله مدير المكتب السياسي في ذاك الفصيل لحين انضمام ’’كتائب رجال القادسية’’ لهم مع تشكيل لواء منفصل، عمل كنائب لقائد اللواء ومختص بالأمور الأمنية، وبعد فترة تم تشكيل القضاء الموحد بحلب وطُلِبَ موظفين بكافة الإختصاصات، وقدَّم على إثرها لينجح مع توظيفه كمدير تنفيذي لحين تشكيل الهيئة الشرعية في مشفى العيون ضمن منطقة قاضي عسكر، لينضم للهيئة الشرعية بعد تشكيل دائرة التنفيذ، وفي كل هذه الفترة كانت تربط "أبو الدرداء" علاقة جيدة بقادة كافة الفصائل ومنهم "عبدالرحمن تركي" لتسيير أمور الهيئة والملفات التنفيذية حتى مع قادة وأمراء في حلب لحين نشوب نزاع مسلح بين ’’الجيش الحر’’و’’الدواعش’’، حينها أيقن أن الأمور ليست بخير بالنسبة له كون له أعداء كثر من بعض الكتائب المتعلق الفساد بهم، على فور توجه الى الشارع وأعلن براءته من دماء المسلمين وأنه لا يتبع لأي فصيل، عندها كان موجود مع أحد المسؤولين عن الحملة في منطقة ’’المشهد’’ ويدعى الشيخ "نجيب" شخص يدعى "نصر بستاني" وأشار بأصبعه نحوه أنه مبايع للدواعش كونه يملك حزاماََ ناسفاََ قد أشتراه من ماله الخاص ليحمي نفسه من شبيحة الفصائل من كلى الطرفين، فاستدعاه الشيخ "نجيب" وسأله عن سعر ’’الحزام الناسف ممن استلمته ؟ فرد "أبو الدرداء" بأنه اشتراه من ماله الشخصي، فسأله الشيخ "نجيب" بكم اشتريته ؟ فرد "أبو الدرداء" بمبلغ 15000 ليرة سوري، فأخرج الشيخ "نجيب" من جيبه النقود لدفع قيمة الحزام وأخذه منه رغم اقتناع الشيخ "نجيب" بأنه ملك شخصي لـ "أبو الدرداء") ولكن طلب منه "أبو عبدو طبية" أن يعيد النقود الى جيبه وقال له : (نحن نعطيه ثمنه) وطلب منه أن اخبار "عبد الرحمن تركي" بما حدث، وفعلاََ توجه "أبو الدرداء" نحوه وقال له : ’’ياشيخ أنا بريء من دماء المسلمين’’ فرد الشيخ "عبد الرحمن تركي" قائلاََ ’’اذهب من وجهي لأنني أنوي أعتقالك لو الشباب ما أعتقلوك’’ ليبقى "أبو الدرداء" تحت الإقامة الجبرية لمدة أسبوع وبعدها تم تصويره على أنه منشق عن ’’داعش’’ وتم كتابة النص الذي يجب أن يتلوه أمام الكاميرا وأعطوه وثيقة انشقاق بعدها سمحوا له بالذهاب وممارسة عمله. 

وآخراََ بتاريخ 15/1/2014 قدَّم رئيس دائرة التنفيذ بالهيئة الشرعية "سمير بودقة أبو محمد" نصيحة لأبو الدرداء بعد فترة اقامته الجبرية المفروضة من قبل "عبد الرحمن تركي" (أنصحك نصيحة متل ابني ! وبتمنى تاخدها على محمل الجد ! احمل حالك وروح على تركيا لأن الأمور ماعادت لصالحك بحلب) 


الشيخ عبد القادر فلاس 

"محمد علي العبد الله" الملقب بأبو الدرداء 

عبد الرحمن تركي 

أحمد أسماعيل أبو قتيبة 

الشيخ نجيب الحموي 

محمد قربي ابو عبدو طبية 

نصر مصطفى بستاني 

كل الشكر لكم زملائي الأحرار. 

00905392008361
29/9/2017
Skype : mohammad.baraa14

التقارير الكيدية في تركيا وتبعاتها وصولاً لقرار الترحيل وكيف التعامل معهم ... قبل موسم الحصاد وبعده

الاعتقالات التعسفية بناء على التقارير الكيدية في تركيا ضمن حلقة #مباشر | #أحمد_رحّال .. لماذا اعتقل ؟ وما هو مصيره؟ #تفاصيل  #أورينت للمشاهد...

للإشتراك بموقعنا

Enter your email address:

Delivered by FeedBurner