حينما يشعر تجار الحروب بإقتراب افلاسهم يفتعلون حصار المدن بحجة عجزهم مواجهة الأسد ليكون لديهم ذريعة التسول عالمياََ على تجويع الأطفال والنساء والشيوخ المشترك بين الأسد وفئات المعارضة المتسولة على استنزاف الثورة بكل مقوماتها.
صحت امرأة سورية مسلمة محجبة منقبة ’’ليست من غير طائفة وليست من نساء الليل وليست من نساء الإجتماعات (الهشتك بشتك)’’ فلم تجد ماتطعم طفلها وعلمت بأن احدى المدارس في الغوطة الشرقية توزع صندويش للأطفال فحملته وذهبت اليها عسى ولعلها تحصل على مايسد حاجة طفلها .
أين تذهب ملايين التبرعات التي يشحدها تجار المعارضة ومنظماتهم التجارية على معاناة الشعب ؟
ببساطة يذهب ثلثان التبرعات مصاريف عناصرهم والثلث المتبقي يوزع بحسب سلم المحسوبيات لدى تجار فئات المعارضة بشتى أشكالهم.
من يريد اسقاط الأسد فيجب عليه مواجهة شبيحته أولاََ حتى يستطيع اسقاطه وليس انتاج أنواع من خمائر التشبيح داخل مستنقع فئات المعارضة المتسولين .
نشر ابو آدم على حسابه الشخصي :
هل تعلمون ماذا يعني أن يكون طفلك جائع ولا تجد شيئ او طريقه لإسكات جوعه ..انسى باقي الحياة ..فقط الجوع
سامحينا يا أختي ... اللهاث خلف المال والمناصب أنساهم بأنه كان من المحتمل أن يكونوا مكانك .
أهل محافظة دمشق العبئ واللوم أكبره عليكم .. ففيكم كل مدراء المنظمات ... وأغلب تجار العالم من الشام .. دمشق
مدير الهلال الأحمر القطري شامي ... مدير الـ و و و
لسحب الفيديو عبر الرابط التالي (اضغط هنا)
كل الشكر لكم زملائي الأحرار.
00905392008361
13/11/2017
Skype : mohammad.baraa14
