In this house that misses everything. Um Basel lives with her four children in a life that is not like life.The house is devoid of all the ingredients of life. There are no clothes or blankets for winter. No water tank. No lighting. Not even the remnants of food clog the four children.Bassel, Bara, Sujood and Ward all suffer from chronic malnutrition.Their faces are marked by misery, misery and poverty.(Every day we sleep hungry, we don't have any thing ) With these few words, Um Bassil summarizes the story of her life and her children and the pain of war and the siege. Which hurt everything even her body. She also suffers from anemia and frequent lack of sugar that she loses consciousness every few days.So this family lives like many of the people of al-Ghouta waiting for hope may not come or waiting for the death of another kind of death available in Al-Ghouta.Dr.Amani Ballour
في هذا البيت الذي يفتقد كل شيء. تعيش أم باسل مع أولادها الأربعة حياة لاتشبه الحياة بشيء.
البيت يخلو من كل مقومات الحياة.
لايوجد ملابس أو أغطية لفصل الشتاء ، لا خزان للمياه.
لا اضاءة ، لاتدفئة ولا حتى بقايا طعام تسد رمق الأطفال الاربعة.
على وجوههم ترتسم علامات البؤس والشقاء والفقر.
(كل يوم مننام جوعانين، مافي عنا شي)
بهذه الكلمات القليلة تختصر أم باسل قصة حياتها وأطفالها وآلام الحرب والحصار التي نالت من كل شيء حتى من جسدها فهي أيضاً تعاني من فقر الدم ونقص السكر المتكرر الذي يفقدها وعيها كل بضعة أيام.
هكذا تعيش هذه العائلة مثل كثير من أهل الغوطة بانتظار أمل ربما لا يأتي أو بانتظار موت من نوع آخر من أنواع الموت المتوفرة بكثرة في الغوطة.
مواضيع ذات صلة :
1- الغوطة بين فكي "الأسد / تجار منظمات المعارضة" وحصارهما المشترك "فيديو" (اضغط هنا)
2- ملثمون يعتدون بالضرب على أحد أوائل أطباء الثورة بريف دمشق "صور" (اضغط هنا)
3- نساء "الغوطة الشرقية" وذويهم يعانون الحصار المشترك ومتزعمين المعارضة بفئاتهم ينعمون "فيديو" (اضغط هنا)
4- عرين الأسد تحت حماية عصابات الغوطة بزيادة سياسة التجويع والحسوسة لإنعاش تجارهم "فيديو" (اضغط هنا)
كل الشكر لكم زملائي الأحرار
00905392008361
25/11/2017
Skype : mohammad.baraa14