الدعارة المنتشر بين فصائل التعفيش والدعارة ضمن الأرياف الشمالية "قادةً - عناصراً" باتت تحت رعاية رأس الفصيل ذاته لحماية أنفسهم من المحاسبة مستغلين الانتشار العشوائي للسلاح بينهم، والذي وُجِد زعماً لتحرير سوريا من نظام الأسد والحقيقة لممارسة البلطجة والتعفيش والعلاقات الغير الشرعية "جهاد النكاح" ومن يتجرأ على المطالبة أو الدفاع عن حقه فرصاصةً كافية للتخلص منه (اضغط هنا)
تصدر المشهد حديثاً قياديان يتبعان لـ حركة نور الزنكي (حركة الدعارة المنزلية) أولهما :
1- "عثمان شحادة" مع امرأة من قرية الهوتة وحين المطالبة بمحاسبته تم قتل ثلاث أشخاص من ذوي الفتاة .. للتفاصيل :
A- شهادة ذوي الفتاة من قرية الهوتة المتورط بالعلاقة معها "عثمان شحادة" أحد قيادات الزنكي (اضغط هنا)
B- عملية التصفية الذي قام بها الزنكي بحق ذوي الفتاة لحماية جهاد نكاحهم ودعارتهم (اضغط هنا)
2- "علي حمود رزق الملقب بأبو علي القيلوني" مع امرأة من قرية السلوم لكم التفاصيل (اضغط هنا)
لكن هذه المرة وبعد اختفاء زوج "ن - خ" ابنة "ع - خ" تلافياً من تصفيته من قبل خلايا الزنكي لم يحالفهم الحظ على قتله حتى فُضِحَ أمرهم فاستخدموا المساومة بمحاولة تقديم مبالغ مالية للزوج وتأمين أطفاله الأربعة ليتابع حياته في تركيا كون الدعارة بين مجتمع الفصائل أمراً اعتيادياً تُنتسى القضية في غضون أقل من شهر بحضرة محاكم الدعارة المحلية في الداخل السوري لحماية المتورطين.
محادثة منسوبة لـ عبدو أمين مع زوج الامرأة التي كان على علاقة غير شرعية أحد قيادات الزنكي المدعو "علي حمود رزق الملقب ابو علي القيلوني" (اضغط هنا)
كل الشكر لكم زملائي الأحرار
00905392008361
1/8/2018
Skype : mohammad.baraa14
